الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
عمر الأنسي
»
فؤاد على حفظ الوداد مقيم
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 14
طباعة
فُؤادٌ عَلى حفظ الوِداد مُقيمُ
بِهِ لَكَ شَوق مُقعدٌ وَمُقيمُ
وَقَلب عَلى نار البعاد مُقلّبٌ
يَهيج بِهِ برح الأَسى فيهيمُ
وَطَرف طَريف قَد جَفا جفنهُ الكَرى
حَسير عَلى بُعد الدِيار سَقيمُ
أَبى بَعد بُعد الدار أَن يفتدى لَهُ
سَمير سِوى نجم السها وَنَديمُ
وَصبٌّ إِذا هَبَّ الصبا صبَّ دَمعَهُ
لِتُروى طُلول في الحِمى وَرُسومُ
فَحَتّى مَتى يَحدو بِنا البين آخِذاً
زِمام التَنائي إنَّهُ لَذَميمُ
لِمَن اِشتَكى الدُنيا وَكُلّ مُهذَّب
تمنّيه بِالحرمان وَهيَ ظلومُ
إِذا سامَها رَشحاً مِنَ البِرِّ أَمطَرَت
عَلَيهِ غُيوماً كُلّهنَّ غُمومُ
لعمرك ما الدُنيا سِوى جَوف جيفة
عَلَيها كِلاب الطامِعين تَحومُ
وَسيّان فيها بُؤسهم وَنَعيمهم
فَإِنَّ كِلا الأَمرين لَيسَ يَدومُ
فَلُذ باِقتصاد العَيش وَاِبغ تَوسّطاً
فَحُبّ التَناهي في الأُمور ذَميمُ
إِذا ملك المَرء اليَسار وَلَم يَكُن
كَفاه كَفاف العَيش فَهوَ مَلومُ
فَلا تَأَمنَنَّ الدَهر يَوماً وَإِن صَفا
فَكُلّ زَمان للكَريم خَصيمُ
أَحبُّ الوَرى لِلدَهر أَحمَقُ جاهِلٌ
وَأَعدى عَدوٍّ لِلزَمان حَليمُ
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة
بدت غراء كالقمر التمام
الصفحة التالية
وتذكرت عهد الهوى
المساهمات
معلومات عن عمر الأنسي
عمر الأنسي
لبنان
poet-omar-onsi@
متابعة
474
قصيدة
77
متابعين
عمر بن محمد ديب بن عرابي الأنسي. شاعر أديب متفقه. في شعره رقة وصنعة. مولده ووفاته ببيروت. تقلب في عدة مناصب آخرها نيابة قضاء صور. له (ديوان شعر) جمعه ابنه عبد ...
المزيد عن عمر الأنسي
اقتراحات المتابعة
وديع عقل
poet-Wadih-AKL@
متابعة
متابعة
فؤاد سليمان
poet-fouad-suleiman@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل عمر الأنسي :
أف فما كل مصباح له شرف
أصاحي ما لطير العز صاحا
ما تراءى هلال عام جديد
يا أوحد الأدباء إني ناصح
عليك إذا أردت زوال هم
يا حسن دار أَمست
وافت تتيه فما رنت لك جذرا
يقول لي ما لدمع العين منك همى
يا بدر يا للي مليك الحسن أوصا بك
يا أميرا حاز غايات العلى
شمل هذا النظام ظل ظليل
من لعين اروقة لا تنام
ألا حدثا مولاي ذا المنزل الرحب
لاحت من الشعر في دياجر
إن كان ردفك على عادل قوامك جار
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا