الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
سليمان البستاني
»
وخفت بنو الطرواد زحفا بصدرهم
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 11
طباعة
وَخَفَّت بَنَوُ الطُّروَادِ زَحفاً بِصَدرِهِم
يُصادِمُ هَكطُورُ العِدى وَيُصادِرُ
فَأَردى مَنَستِيساً ونَخيَالُساً معاً
بِمَركَبَةٍ قَلَّتهُما وَهوَ سائِرُ
فَهاجَت بآياسَ العَواطِفُ فانبرَى
يُطيرُ قَناةً فَرعُها مُتَطايرُ
فَأَصمى ابنَ إِسلاغُوسَ أَمِفيُّسَ الذي
بِفِيسُوسَ قد فاضَت عَلَيهِ الذَّخائِرُ
بَغَى نُصرَةَ الطُّروَادِ والحَتفُ ساقهُ
إِلى حَيثُ شكَّت بالنِّجادِ الخَوَاصِرُ
فأَهوَى وأَهوَى طامِعاً في سلاحِهِ
أَيَاسُ فَصَدَّتهُ السِّهام المَواطِرُ
على جُثَّةِ المَقتولِ أَثبَتَ رِجلَهُ
يَجُرُّ سَنِينَ النَّصلِ والفَتكُ دائرُ
وَكَفَّ يَبَاري بالمِجَنِّ نِبالَهُم
مَخافَةَ أَن يَلهُو فَتَدها الجَماهرُ
وَعِندَ التِحامِ الحَربِ ساقَت يَدُ القَضا
لِسَرفِيدُنٍ إِطلُوفُلِيمَ يُبادِرُ
نظِيران في زَفسَ ابنُهُ وَحفِيدُهُ
سَليلُ هِرَقلٍ وَالقَرِينُ المُناظِرُ
وَلَمَّا عَلى مَرمَى القُنِيِّ تَدَانَيا
عَلَيهِ الهِرَقلِيُّ استَطالَ يَفاخِرُ
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة
أي جهل مشير ليقية أغراك
الصفحة التالية
قال هذا وانقض يطعن ذيقون
المساهمات
معلومات عن سليمان البستاني
سليمان البستاني
لبنان
poet-Suleyman-al-Boustani@
متابعة
139
قصيدة
82
متابعين
سليمان بن خطار بن سلوم البستاني. كاتب وزير، من رجال الأدب والسياسة، ولد في بكشتين (من قرى لبنان) وتعلم في بيروت. وانتقل إلى البصرة وبغداد فأقام ثماني سنين، ورحل إلى ...
المزيد عن سليمان البستاني
اقتراحات المتابعة
سليمان البستاني
poet-Suleyman-al-Boustani@
متابعة
متابعة
يوسف الفقيه
poet-yusuf-al-faqih@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل سليمان البستاني :
شؤون ذوي الشأن مرعية
لما بدت غزالة الصباح
فبعد أن أصغي إلى نسطورا
ثم أخيل صاح بالنبال
قضيض الجيش مذ ذعرا
فرغ الشيخ فاستجاب أفلون
هاك الكمي وهاكها افراسه
أما الطراود فانبرى هكطورهم
فتوريا زحفا على القتلى على
بلبل النطق قلب من لم يكونوا
هذا حديثهما انتهى وعليهما
تسعرتا وقد دنتا مقاما
فوعى ذيوميذ الملامة صامتا
واجتاز بالخيل الحفير بغبطة
ربة الشعر عن أخيل بن فيلا
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا