الديوان » المخضرمون » خداش العامري » لعمر أبيك للخيل الموطى

عدد الابيات : 3

طباعة

لَعَمرُ أَبيكَ لِلخَيلُ المُوَطّى

أَمامَ القَومِ لِلرَخمِ الوُقوعِ

أَحَقُّ بِكُم وَأَجدَرُ أَن تَصيدوا

مِنَ الفُرسانِ تَرفُلُ في الدُروعِ

إِذا اِصطادوا بُغاثا شَيَّطوهُ

فَكانَ وَفاءَ شاتِهِمُ القُروعِ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الوافر
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة فلا تحسبي أني تبدلت ذلة
الصفحة التالية أريش وأبري للظلوم معابلا

المساهمات

معلومات عن خداش العامري

avatar

خداش العامري حساب موثق

المخضرمون

poet-Khedash-Al-Amri@

متابعة

59

قصيدة

57

متابعين

خداش بن زهير العامري، من بني عامر بن صعصعة. شاعر جاهلي، من أشراف بني عامر وشجعانهم، كان يلقب (فارس الضحياء)، يغلب على شعره الفخر والحماسة. يقال أن قريش قتلت أباه في ...

المزيد عن خداش العامري

اقتراحات المتابعة

avatar

حسان بن ثابت

poet-hassan-ibn-thabit@

متابعة
متابعة
avatar

عبد الله بن الزبعرى

poet-Abdullah-bin-Al-Zabri@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ خداش العامري :

نكب الكماة لأذقانها
وقد سال المسيح على كلاها
ولقد علمت إذا الرجال تناهزوا
على مثل قيس تخمش الأرض وجهها
إني من النفر المحمر أعينهم
أعاذل إن المال أعلم أنه
سرحت بصاءتها وأقسم عارض
أنفنا لهم أن يساموا اللفاء
فأيي وأي ابن الحصين وعثعث
يصيحون مثل صياح النسو
فلا توعدني بالفجار فإنه
أبي فارس الضحياء يوم هبالة
بعناك في بطن مخضر عوارضها
إذا ما الثريا أشرفت في قتامها
وقلت له إن تدرك القوم لا تزل

أضف شرح او معلومة