الديوان » العصر المملوكي » شهاب الدين الخلوف » وما بال برق الثغر في غيهب اللمى

عدد الابيات : 3

طباعة

وَمَا بَالُ بَرْقِ الثَّغْرِ فِي غَيْهَبِ اللَّمَى

يُعَلِّقُ آمَالِي بِذَيْلِ مَطَامِعِي

جَعَلْتُ الحَشَا مُسْتَوْدَعَ الهَمّ وَالأسَى

فَهَلاَّ جَعَلْتِ الصَّبْرَ إحْدَى الودَائِعِ

وَصَيَّرْتِ مَارِسْتَانَ قَلْبِيَ مَوْطِنًا

لمجْنُونِ شَوْقٍ سَلْسَلَتْهُ مَدَامِعِي

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الطويل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة إذا الصدغ أم تمثال مخلب جارح
الصفحة التالية مرتضى الآراء معتز السير

المساهمات

معلومات عن شهاب الدين الخلوف

avatar

شهاب الدين الخلوف حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Shehab-Al-Din-Al-Khalouf@

متابعة

401

قصيدة

64

متابعين

أحمد بن محمد بن عبد الرحمن شهاب الدين. شاعر تونسي، أصله من فاس، ومولده بقسنطينة، وشهرته ووفاته بتونس اتصل بالسلطان عثمان الحفصي، وأكثر من مدحه. زار القاهرة أكثر من مرة. ...

المزيد عن شهاب الدين الخلوف

اقتراحات المتابعة

avatar

الشريف العقيلي

poet-Sharif-Al-Aqili@

متابعة
متابعة
avatar

المهذب بن الزبير

poet-Muhadhab-bin-Zubair@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ شهاب الدين الخلوف :

أنا مطلع للشمس للأقمار
رقم الغيم على ردن الصبا
وشادن ذي حاجب
شبهت فرق معذبي في فرعه
وهيفاء ترنو كالغزالة في الضحى
يا سيدي لا تعتقد أنني
لا ومسك اللمى وورد الخدود
هجم الصباح فأين يا ليل المفر
قالوا بما تلقى الإله
ومليكة صانت شقائق خدها
أفديه بدرا فوق غصن النقا
شقت يد الإصباح
بالله يا قلب احتمل ألم الجوى
قسما بصبح جبينك المتنفس
البدر أضا وبالسعود اتصلا

أضف شرح او معلومة