الديوان » المخضرمون » عاصم بن عمرو التميمي » شاب المفارق والأعراض فالتمعت

عدد الابيات : 5

طباعة

شابَ المَفارِقَ وَالأَعراضَ فَالتَمَعَت

مِن وَقعِهِ بِقُديسٍ حَرَّها العَجَمُ

خابَ الكَتائِبُ وَالأَرزاحُ وَاِنشَمرا

مِن صَكَّةٍ صَكَّها دَيّانُها الحَكَمُ

بَينا بجيلَةُ قَد كَضَّت سَراتُهُم

مالَت عَلَيهِم بِأَيدي الناصِرِ العصُمُ

سِرنا إِلَيهِم كَأَنّا عارِضٌ بَردٌ

تَزجي تَواليه الأَرواحُ وَالرَهَمُ

كانَ العَتيقُ لَهُم مَثوىً وَمَعرَكَةً

فيهِ الفَرائِضُ وَالأَوصالُ وَاللَمَمُ

نبذة عن القصيدة
قصائد حكمة
عموديه
بحر البسيط
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة لا تأكلوا أبدا جيرانكم سرفا
الصفحة التالية ألم يأتيك والأنباء تسري

المساهمات

معلومات عن عاصم بن عمرو التميمي

avatar

عاصم بن عمرو التميمي حساب موثق

المخضرمون

poet-Asim-Al-Tamimi@

متابعة

24

قصيدة

66

متابعين

عاصم بن عمرو التميمي. أحد الشعراء الفرسان، من الصحابة له أخبار وأشعار في فتوح العراق. وأبلى في القادسية البلاء الحسن. وهو فاتح مدينة نهر جور كما في كتب الفتوح. ونهر ...

المزيد عن عاصم بن عمرو التميمي

اقتراحات المتابعة

avatar

أرطأة بن سهية

poet-Arta-bin-Suhiya@

متابعة
متابعة
avatar

ضباعة بنت عامر القشيرية

poet-Dabaa-Al-Qushayri@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ عاصم بن عمرو التميمي :

ألم ترنا غداة المقر جئنا
لعمري لقد كانت قرابة مكنف
جلبنا الخيل والإبل المهارى
والله أورثنا من فضل نعمته
أبلغ أبا حفص بأن جموعنا
وما دل قوما قبلنا ثور حجره
صبحنا الحيرة الروحاء خيلا
لعمري وما عمري علي بهين
إن ابن عفان الذي جربتم
ألا أبلغا الوركاء أن عميدها
إن تك ذا قرو ونجم وجوزل
جلبنا الخيل من بلد بباب
وسائل زرنجا هل كب جمعا
قد علمت بيضاء صفراء اللبب
ألم يأتيك والأنباء تسري

أضف شرح او معلومة