الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
احمد علي سليمان عبد الرحيم
»
بورك فيك يا محمد شريف!
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 21
طباعة
ثلاثون سِفراً حِبرهنَّ الضياءُ
تجوب الدنا من فوقهنَّ السناءُ
تُبيِّن للدنيا حقيقة ديننا
وتُمسي مناراتٍ بها يُستضاء
وتَهدى الحيارى في دُجُنَّات بحثهم
إذا عز في جنح الدجى الاهتداء
وتحمل عنا مؤنةَ الرد ، حِملُها
ثقيلٌ ، وقد يعيا بها الأقوياءُ
وتُسقط عنا ثقلة اللوم كالَها
بلا رحمةٍ قومٌ همُ السفهاء
وتُرشد من يُعنى بتاريخ أمة
تعقبَهُ الهتافةُ الأدعياء
وتمنح من يتلو يواقيت حُجةٍ
فللشر حربٌ فجةٌ شعواء
وتُردِي الأباطيل التي قد تأصلتْ
وروّى لظاها الجوقةُ العملاء
وتَصقلُ في القراء لحظَ بصيرةٍ
فلا يستخفنّ التقاةَ الغثاء
ثلاثون سفراً في التحدي قواطعٌ
تُعالج ما قد شاده الافتراء
وأسلوبها في معرض الصدع صارمٌ
وما للذي قد أبرزته خفاء
تَرفَّع راويها عن الخزي والخنا
فما في كتاب (للشريف) هُراء
وأفكارها لمّا تُروِّجْ لباطل
فهذي لها – بالصالحين انتماء
وكم بكتِ الإسلام في جُل عَرضها
كما قد بكاه السادةُ الخلصاء
ويكفي (أبو الأعلى) مُشيداً ومادحاً
فإن امتداح المخلص استعلاء
رآها مَعيناً لا يُبارى ومَنهلاً
يُربَّى عليه الصفوةُ العلماء
فأطرى (شريفاً) بالعبارات أثمرتْ
بلفظٍ سما ما قاله الفصحاء
فبارَكَ ربي في (الشريف) وعلمه
ففي علمه ما نشتكي والدواء
ولستُ على ربي أزكي مُكَلَّفاً
ولستُ الذي يطغى عليه الثناء
ولكنه تكريمُ مَن قد تفضلوا
وما استويا الأجوادُ والبُخلاء
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
ولكن بعد فوات الأوان! (أساءت فطلقها)
الصفحة التالية
اطفال غزّة
المساهمات
معلومات عن احمد علي سليمان عبد الرحيم
احمد علي سليمان عبد الرحيم
متابعة
1954
قصيدة
احمد علي سليمان عبد الرحيم ولد سنة 1963 في بورسعيد لاسانس اداب لغة انجليزية يقوم بتدريس اللغة الانجليزيه لجيمع المراحل هاوي للشعر العربي من 40 سنة له دواوين 24
المزيد عن احمد علي سليمان عبد الرحيم
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا