وكم لك عندي قبلها من قصيدة - ابن الجياب الغرناطي - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » ابن الجياب الغرناطي » وكم لك عندي قبلها من قصيدة

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

وكم لك عندي قبلها من قصيدة

أريت بها في رفع قدري اقتداركا

نثرنَ عليّ القولَ مَثنَى وموحداً

وأعلينَ في سمكِ المعالي مناركا

رياضٌ تروقُ الطرفَ والقلبَ بهجةً

فها أنا أجني من رُباها ثماركا

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الطويل

قافية الألف (ا)

الصفحة السابقة بدور بدت من فوقِ أطواقها على

الصفحة التالية نتيجة آداب وطبع مهذب

ابن الجياب الغرناطي

العصر المملوكي

poet-Ibn-Al-Gyab-Al-Ghannati@

476

قصيدة

85

متابعين

علي بن محمد بن سليمان بن علي بن سليمان بن حسن الأنصاري الغرناطي، أبو الحسن، ابن الجياب. شاعر وأديب أندلسي غرناطي أنصاري، من شيوخ لسان الدين بن الخطيب، ولد في ...

المزيد عن ابن الجياب الغرناطي

الستالي

poet-Al-Staley@

أبو بكر العنبري

poet-Abu-Bakr-Al-Anbari@

ومن كمثل علي في وزارته

إليكها من شاعر شاكر

جمع العلوم عناية بفنونها

أقام فيها منار العدل متصفا

تدعوهم الجفلى بفضل لم يزل

إن تلقه تلق يوم الروع أسد وغى

ما ذات نفع وغناء عظيم

لا تخذن الحزن لي أبدا خلا

لك الله ما أعلى شمائلك التي

من خزرج الفخر من أبناء سعدهم

وظهرت مشكاة لنور المصطفى

جريئا على الزلات غير مفكر

تزهى الوزارة مثناها وموحدها

فكان درس كتاب الله مجتهدا

نجاتك منه أن تؤم محمدا

أضف شرح او معلومة