الديوان » العصر المملوكي » ابن الجياب الغرناطي » أما فضائلك العظمى فلا يد لي

عدد الابيات : 3

طباعة

أما فضائِلُكَ العظمى فلا يَدَ لي

بشكرها فَتَقَبَّل عَفوَ مُعتذِرِ

لا وقتَ إلاَّ وفيه منكَ عَارِفَةٌ

غراءُ موصولَةُ الآصالِ بالبكرِ

فإن قطعتُ زماني شاكراً لك ما

وفَّيتُ في الحقِ مِعشَاراً من العُشُرِ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة فمن يؤدي لما أولاه من نعم
الصفحة التالية فاهنأ به دنيا وأخرى في مدى

المساهمات

معلومات عن ابن الجياب الغرناطي

avatar

ابن الجياب الغرناطي

العصر المملوكي

poet-Ibn-Al-Gyab-Al-Ghannati@

متابعة

476

قصيدة

85

متابعين

علي بن محمد بن سليمان بن علي بن سليمان بن حسن الأنصاري الغرناطي، أبو الحسن، ابن الجياب. شاعر وأديب أندلسي غرناطي أنصاري، من شيوخ لسان الدين بن الخطيب، ولد في ...

المزيد عن ابن الجياب الغرناطي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن المُقري

poet-ibn-al-Maqri@

متابعة
متابعة
avatar

ابن أبي العيش

poet-ibn-abi-al-aish@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن الجياب الغرناطي :

وظهرت مشكاة لنور المصطفى
لي فيك حب لا أزال مسيرا
هذي بدائع حكمة سطرتها
يابن الشفيع وأي فخر راق
دأبت على ترديد ذكر محمد
وكم آية للمصطفى نورها انجلى
وارم العدو بعزمة تفري الطلى
قد عاد للتوحيد عز ظاهر
يا أيها المولى الذي أعماله أحيت
يا شافعا في المذنبين إذا قضى
أفعالك الغر للدنيا وللدين فافخر
حلا بفمي والقلب ترديد ذكره
إذا صار ملكا لسلطان مكارمه
عدوك مقهور وحزبك غالب
فالبدر شق بأمره والشمس قد

أضف شرح او معلومة