فوق جسد القارات , حلم ما ,يضحك ملء عينيه يكوم فوق طاولة المدى تجاعيد القدر بدأ السؤال ,والإجابة في حفلات الرقص , بنت مدللة ,تهجر نزاع العالم وتحيا تقيم في منفاي في الصلوات العابثة كان النهار ينشرفلسفتة ,نبوءات ظل علي أغصانه العارية وأنا بكمان اللغة أقفز علي الركام الكسول أمضغ قسوة الصحراء ,وأزمنة العشب البليد , أرقب قصيدة ماتت تأملا لظبية تائهة اسافر في الوقت أنصب الشراك من شريان الثواني ,لساعة الغرق والموج ,حيرةالمراكب ,غمغمة المحيط نظرة الحداثة في وجه الغضب يسائلني أي لغة نتحدث والمتنبي يهجر صحرائه لأسفلت الصخب ينام عقل الليل ,وهو يرسم السماء بنفسجة غضوب, كما سحابة في التيه , هاجسها المطر ثمة أرض لي هنا , متسع من الندى يكفي لغنوة عاشقة في القرب الذي لا تعرفه المسافات أمتلك موهبة اللغة وأبقى رماد استعارتها وأنت بيني وبيني فارس السهل انتظار الضفاف لك الحقيقة ,روح الأشياء , ربابة صفصافتي , عانق الماء في الزمكان بخيمة من صمت كان أحدنا يدس فوضاه, في كف الصور طفولة القناديل, مشاكسات المرايا , علي جدران المساء , دندنة مراهقة كنت أنا حكاية ترتب ,سكرتها خيال فنان ,مهد الكون طريقا لغابة باذخة من وراء الدنيا أتيتك , قصائد حليبية من شفاه السماء في الغابة الملكية اتسع الجمال فغابت الملامح وأنا علي شفة الناي ,انظر كيف أخرج إليك نبضة مغموسة بنهار الوله في حلمي الطفولي عرفتك ولم أعرفني كلمة مضيئة غسلتها شمس الغناء فتحت لي الأبواب , تعلقت بدمي وأنا علي غموض المعاني بلاغة الوهج همت مصطفى
شاعرة فصحى
لها
ديوان القمر العاشق
ديوان من وحي اللوحة
الديوان يعبر عن تجربة شعرية لتكاملية الفنون ،بين الحرف والفن التشكيلي
ديوان ألحان علي دفتر الماء
الديوان لوحات موسيقية شعرية من