الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
شاهر إبراهيم ذيب
»
طَـــــالَ البُعــــادُ
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 11
طباعة
رُحمــاكِ قلبي في الجَّفا مُشتاقُ
فَصِليهِ قدْ ضاقتْ بهِ الآفاقُ
هَــلْ كانَ صَدُّكِ عَــن لُقاهُ تدلُّلاً
فَوددْتِ لو عاثتْ بهِ الأشواقُ؟
كــــمْ مِــن لَيـالٍ كانَ أُنْسي آهُهَا
وبِـفِتْنتيـــــكِ جَـنانُهــا خَفَّـاقُ
إنْ كانَ وصْلُكِ قدْ تملَّكَ مُهجتي
فَدَمي بِما أَذكى النَّوى مُهراقُ
غِبْتِ فَفاضتْ لوعــةٌ في مُقلتي
وبَـدا خيــالُكِ تاجهُ بَـرَّاقُ
واسْتَحْكمتْ بينَ المآقِــي والحَشا
نارُ الغَضا فلهيبُها حَرّاقُ
باتتْ عُيوني فِــي حِمــاها كُربةٌ
فـي كُنْهِ داجٍ خانَــهُ الإشـراقُ
وتَهلَّـلَ الدَّمــعُ المُـــــوشَّى بالضَّنى
ونَكى الجروحَ كما هَمَتْ فُرّاقُ
طـــالَ البُعادُ ولم تَصونِي مَوعـــداً
يا ليتَ وعدَكِ في الُّلقا مِصداقُ
أَقسمـــتُ باللهِ الــــحَباكِ بروعةٍ
فكَسَا إهابــَـكِ ذا النـَّـدى العبَّاقُ
أَنْ تَرحَمي فِيــمَا عَنوتُ مُتَلَّهاً
فإذا صَــــــــدَدّتِ فللــرَّدى تَوَّاق
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
الطَّائرةُ الورقيّةُ
الصفحة التالية
الا هبي بدفئك في القلوب
المساهمات
معلومات عن شاهر إبراهيم ذيب
شاهر إبراهيم ذيب
متابعة
117
قصيدة
طبيب استشاري أمراض جلدية وشاعر. ولد في بصرى الشام عام 1961، ودرس وأنهى فيها المرحلة الثانوية ثم التحق بكلية الطب البشري بجامعة دمشق وتخرج منها عام 1985. أثناء خدمته العسكرية الإلزامية تحصل
المزيد عن شاهر إبراهيم ذيب
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا