ُطالبُكَ الناسُ أن تضحكا لأنّ الكآبةَ تُعدي.. وفي الناسِ ما فيهمُ من جراحٍ فإن لم تكن ضحكةً في الوجوهِ فلا تكُ دمعاً لمن قد بكى أحاولُ واللهِ.. لكنّ دوري بذي المسرحيّة صغيرٌ كأدوارنا في الحياةِ يقومُ على الخوفِ من كل شيءٍ ويصنعُ من كلّ آهٍ.. قضيّة ولستُ أقدّسُ حزني ولكن أحاول أن لا أكونَ ضحية.. .