وجهت نوري للسما فكأنما طافت بعيني ربما سبحات وجه اللطف لكن عندما أضحى حنيني في اللقا همسا همى في صفو دمعي مثلما ساقت إليه الوجد فانتفض اللمى يا لطف قبضتك التي فيها انكساري واحتمى من ذا يلاقي رحمة المشتاق ذابت وقتما فاضت إليه الروح فيها وارتمى واحر نفسي إنما أنت الولي لعشق وجهك ريثما وجهت قلبي للسما