الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
شاهر إبراهيم ذيب
»
صِلْ أو لا تَصِلْ
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
طباعة
صِلْ أو لا تَصِلْ
قَالتْ لي: إِنْ شِئتَ فَصِلْ
أَو لا تَصِلْ
فكلاهُما سِيَّانِ عندي
هي جُملةٌ قالتها لمْ تَدرِ
بأَنَّ عُروقيَ انفجرتْ
وأَنَّ نُجوميَ انطفأتْ
وتاهتْ كُلُّ أَحلامي
أمامَ برودةِ الكلماتِ
وانتحرتْ
*****
أَوَ هكذا تمضينَ نحوَ قَطيعتي
ونَسيتِ لهفةَ مُهجتي
أَوَ تذكرينْ؟
كمْ نجمةٌ حارتْ بِنَا عندَ الأصيلِ
وفي الدُّجى
كمْ نسمةٌ مَرَّتْ بنا
تَحتالُ... تسرقُ وَجدَنَا
والبَدرُ
هل تتذكرينْ؟
فلتسأليهْ
يَصْدُقكِ كمْ لمَلمْتُ دَمعَ العينِ
حينَ تركتِنِي مَعهُ وكمْ
حَمَّلتُهُ إذْ غابَ أشواقي إليكِ
وصدقَ آهاتي الحزينةْ
*****
هذا اعترافي
يَشهدُ اللَّيلُ بِأنِّي
صُغتُهُ بدمي وأحزانِي
وأَدْمُعِ مُقلتي
ولتَعلمي
سِيَّانِ عندي
أَنْ لم أَصِل أو لن أَصِلْ
فحضورُكِ الأبديُّ يَحفِرُ خَافقي
وأَظَلُّ أغرقُ في سَنا عينيكِ
لا شيءَ لِيُبعدَنِي عَنِ القاعِ
ولكنْ لا أَصِلْ
نبذة عن القصيدة
التفعيله
الصفحة السابقة
قُولي أُحِبُكَ لو لِمرَّة
الصفحة التالية
اطفال غزّة
المساهمات
معلومات عن شاهر إبراهيم ذيب
شاهر إبراهيم ذيب
متابعة
117
قصيدة
طبيب استشاري أمراض جلدية وشاعر. ولد في بصرى الشام عام 1961، ودرس وأنهى فيها المرحلة الثانوية ثم التحق بكلية الطب البشري بجامعة دمشق وتخرج منها عام 1985. أثناء خدمته العسكرية الإلزامية تحصل
المزيد عن شاهر إبراهيم ذيب
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا