علي ربوة من شجون الغناء القمر والليل نديما حزني وأنا بين شرودي .أعيد شريط الذكريات براءة صبح مر من هنا وعلي شرفتي ترك نداه. .وصبية تسير في يتم فرحها علي خيط مشدود الغناء الحب ما الحب، ياسيدي دلني أنا طفولة فجر ابنة الأوراد اسمع همهمات دفء تدور بكفك.وسرية حزن بدمي ،تستنطق المساء الكلمات فخاخ الموت تنصب خيامها والحب علي رذاذ الصمت يناجي كيويبدا ويلعن كل الاضداد الخوف علي جدران السماء يعقد رهانه الأخير وصهلةمن خلف الماء ،تبعثر الاسماء الوجع معلق علي اللافتتات المدن الكرتونية،رفاهية زحام الكشافات المضاءة في وجه الليل ..تغالبه النعاس الأسفلت يئن تحت وطأة العجلات البيت المقيم في إعلان الوقت يضحك استهزاء اسمع المواء المستأنس يسير بجواري وأنا عين علي الحقيقة وأخرى علي المحال الكأس المنتظر علي طاولة الوقت ..يهتف ..أن فري من لحظات العدم ،قبلة الفضاء والنادل المبتسم دائما رغم حزنه يبرر الاستعجال الضحكات المتعالية، بين أنفاس الدخان ..والنظرات التائهة علي صدر النغم .تراوغ المكان جنيات البحر , جنون الكلام انفعالات الشمس لجسد الفناء الطرقات من الغد....إلى الآن لون البراح علي شفة السراب قطرات دموع بكائية الزمان وأنا ليس لي إلا شوق، يعبر ظل الهمس ... يحااسب نفسه كثيرا حين يحترف الغناء الآن لخارجي المرايا جرح النور بعمق الآه ولعينيك شفتين علي جزر القبلة ،مد الاستغفار أنت أيا براح تماوج في ضيق الحياة إني أحبك نبض بدايات وصوت عبر دمي دونما استئذان أموت ليضحك الصباح لأدرك أنك حروف الهواء,نسمة المدى كلمة إلي اليم تجرجرني تبعثر نبضي , تسكنني,تهبني لموجة دافئة, ثم تتركني في غياب همت مصطفى
شاعرة فصحى
لها
ديوان القمر العاشق
ديوان من وحي اللوحة
الديوان يعبر عن تجربة شعرية لتكاملية الفنون ،بين الحرف والفن التشكيلي
ديوان ألحان علي دفتر الماء
الديوان لوحات موسيقية شعرية من