عدد الابيات : 4
فَصَمْتُ عُرى بيني وبينك وُثقت
وكنتُ غَضُوبًا للقطيعةِ أهرَعُ
وكابرتُ عن خِطْئِي فطال صدودنا
وطالت لشيطان الضّغينةِ أذرُعُ
فكانت ليالٍ ضل عنها صباحها
بها شجو هم كدت منه أُصَرّعُ
فهل آيبٌ إن عدتُّ عهد إلافنا؟
وهل منك عفوٌ للمُنيبِ.. ومهيَعُ؟
32
قصيدة