خواطر امراه 
 
هكذا كانت تنام خواطر بعدما تنهكها قصائدها
 
لا اَعلم هل يصحُ الاِختصار في وصف سيده رائعه مُدمنه على عطرها وتكسير علب مكياجها
 
خواطر 
كقطرة عسل ....لا لا اَقصد كشهد العسل 
اَو رُبما عظيمةٌ كالنيل وجميلٌ طلعُها كالياسمين عند السادسة صباحاً
حينما تستيقظُ عيون الشمس اَقصد عيون خواطر
 
واَعتذرُ جداً لنساء روما حيثُ اَنَ خواطر اِمرأه تعدت بضحكتها جمال روما 
 
واَعتذرُ اَيضا لعطور باريس حيث اَن اطلالة عيون خواطر كانت تنجب كلما تستيقظ حدائقٌ من جُوري وياسمين
 
ثم ان ضحكتها كانت كجمال الغروب على شاطئٍ مليئٌ بالعذارى ومليئ بالنخيل
 
ثم انها سيده مدمنه على الاستيقاظ مبكراً وشرب قهوتها ليلا مع القمر
 
بقلم
عدنان عضيبات

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن رسائل عدنان عضيبات الى يولا

رسائل عدنان عضيبات الى يولا

72

قصيدة

الشاعر عدنان عضيبات الاردن

المزيد عن رسائل عدنان عضيبات الى يولا

أضف شرح او معلومة