الديوان » لبنان » زينب فواز » ترى تسمح الدنيا ويسعدني القدر

عدد الابيات : 3

طباعة

تُرى تسمح الدنيا ويسعدني القدر

فانظر من أهوى ويطربُ من حضر

وأنهل من تلك المواردَ صافياً

وألثم تُربا فوقها الحب قد خطر

وتثمر أعصان الأماني بصالحٍ

ويبسم لي ثغرٌ من الدهر قد فعر

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة أيا رب كم ذا البين قلبي يجرح
الصفحة التالية إلى كم فؤادي بالتفرق ذا جرح

المساهمات

معلومات عن زينب فواز

avatar

زينب فواز حساب موثق

لبنان

poet-zaynab-fawwaz@

متابعة

69

قصيدة

130

متابعين

زينَب بنت علي بن حسين بن عبيد الله بن حسن بن إبراهيم بن محمد بن يوسف فواز العاملي. أديبة، مؤرخة، من شهيرات الكاتبات. ولدت في "تبنين" من قرى جبل عامل ...

المزيد عن زينب فواز

اقتراحات المتابعة

avatar

أسعد خليل داغر

poet-Assad-Khalil@

متابعة
متابعة
avatar

سوزان عليوان

poet-suzanne-alaywan@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ زينب فواز :

ترى تسمح الدنيا ويسعدني القدر
إذا أحرقت في القلب موضع سكناها
هل للمحب المستهام رفيق
وكم عشت أشكو وحشتي قبل أنستي
عليك من ذاك الحمى يا رسول
بقلبي حديث منك إني خبأته
سئمت حياتي من كرور المصائب
دع الدمع يفني الجفن ليلة ودعوا
ألفت البكا في القرب منكم وفي النوى
ألا من مبلغ لعل الجحود
لو شاهدت عيناك فارعة غدت
تؤملنا النفس النجية فرجة
شحطنا وما بالدار نأي ولا شحط
أيا رب كم ذا البين قلبي يجرح
حتام تطرف طرف عيني بالبكا

أضف شرح او معلومة