الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
فريد مرازقة الجزائري
»
شيخ التراحم والتقى
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 16
طباعة
يَا مَنْ هُرَيْرٌ فِي الصَّلَاةِ أَتَاكَا
رَفَعَتْهُ رغْمَ تَحَمُّلٍ كَتِفَاكَ
أعْلَيْتَ أخْلَاقَ الكِرَامِ بِرفعِهِ
فبِقُبْلَةٍ مِنْ ثَغرِهِ حَيَّاكَا
قِطٌّ يُقَبِّلُ خَدَّ وَجْهِكَ بَاسِمًا
وَالذِّكْرُ تقْرَأُهُ لَهُمْ شَفَتَاكَا
أعْلَيْتَ رُوحَ الدِّينِ فِي فِعلٍ بَدَا
سُبْحَانَ مَنْ بِكَلَامِهِ أعلَاكَا
طُوبَى لِمَنْ صَلَّوْا وَرَاءَكَ يَومَهَا
وَرأوْا بِحَقٍّ مَا رأَتْ عَيْنَاكَا
طُوبَى لأهلِ (البُرجِ) إذْ فيهِمْ تَقِيٌّ
صَالِحٌ ملَأَ الدُّنَا إدْرَاكَا
هذِي الجَزَائِرُ أرْضُهَا وَرُبُوعُهَا
صَارَتْ تُبَارِكُ فِي المَسِيرِ خُطَاكَا
طُوبَى لأهلِكَ فِي الحَيَاةِ وَ بَعْدَهَا
طُوبَى لِوَالِدَكَ الذِي رَبَّاكَا
مِنْ دُونِ كُلِّ النَّاسِ جَاءَكَ زَائِرًا
وَقْتَ الوقُوفِ فَمَا أبَتْ قَدَمَاكَا
حِينَ الصُّعُودِ عَلَيْهِ بَانَ تَشَوُّقٌ
لكَلَامِ رَبٍّ فَضْلَهُ أعطَاكَا
مِنْ حُسْنِ صَوْتِكَ لَمْ يُطِقْ بُعْدًا فَطَارَ
بِقَفزَةٍ لَمْ تعتَرِضْهُ يَدَاكَا
هَذِي خِصَالُ مُحَمَّدٍ أَبْدَيْتَهَا
وَاللهُ مِنْ خَلْفِ الحِجَابِ يَرَاكَا
هيَ آيَةٌ رَدَّدْتَهَا فَتَحَقَّقَتْ
وَ اللهُ يُعْجِزُ ذِكرُهُ الأفلَاكَا
إنْ قَالَ كُنْ كانَ الذِي فِي قَوْلِهِ
وَاللهُ للفِعلِ الحَكِيمِ هَدَاكَا
هَذَا هُوَ الإسْلَامُ دِينُ تَرَاحُمٍ
مَا أنتَ قُمتَ بِفِعلِهِ هُوَ ذَاكَا
لَا لَوْمَ إنْ شِعرِي بِآخرِ مَدْحِهِ
(شَيْخَ التَّرَاحُمِ وَالتُّقَى) سَمَّاكَا
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
هذا الصباح والمطرُ
الصفحة التالية
الا هبي بدفئك في القلوب
المساهمات
معلومات عن فريد مرازقة الجزائري
فريد مرازقة الجزائري
متابعة
63
قصيدة
الشاعر فريد مرازقة الجزائري شاعر عمود بالعربية الفصحى.
المزيد عن فريد مرازقة الجزائري
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا