عدد الابيات : 5

طباعة

وماذا على العُمْر إن مَرَّ سهواً 

وأيقنيتُ في الحُبِّ ما قد ظَننتِ 

وعادتكِ أشواقُ عشرينَ عاماً 

فما كان حُبّاً إلى أن حَزِنْتِ 

وأعلمُ أني أُحِبُّكِ حقاً 

إذا في سِواكِ رأيتُكِ أنتِ 

جمَعتُ أَمانيَّ مُذ كنتُ طفلاً 

فقال لها الله كُوني.. فكنتِ 

وهانت لأجلكِ كَفٌّ ورُوحٌ

وقد كنت حُلماً وصَحواً.. وهُنتِ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن صالح أبوناجي

صالح أبوناجي

12

قصيدة

شاعر أردني - طبيب

المزيد عن صالح أبوناجي

أضف شرح او معلومة