الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
توفيق مزهر
»
أَسُكَّانَ الدِّيارِ فَكَيفَ حالُ
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 10
طباعة
أَسُكَّانَ الدِّيارِ فَكَيفَ حالُ
وَأَعزالٌ وَأَيَّامٌ طِوالُ
نَأَت عَنِّي وَأَبقَت لي دِياراً
لَها وَغَدَت وَفي قَلبي سُؤالُ
أَعَدَّ اللهُ لِلأَقيانَ مِنِّي
سَبائِبَ كانَ فَرُّهُمُ مُحالُ
أَتاني عَن بَني مُرٍّ مَقالٌ
فَبِئسَ القَولُ مِنكُمُ وَالمَقالُ
أَقَينَ بَني مُرَيرٍ قَد أَتَيتُم
عَذاباً فيهِ مُرٌ فَالمَنالُ
تَغاضَينا فِعالَكُمُ مِراراً
وَها أَنتُم مَصيرُكُمُ الزَّوالُ
وَما كُنَّا نُنافِرُ مِن مُرَيرٍ
فَجاهُهُمُ لَحاشاهُ النِّعالُ
وَفاطِمَةٌ أَتَيتِ السَبَّ أَنتِ
فَمُرعَمَةٌ وَوَجهٌ لا جَمالُ
أَتَيتُ العَبدَ عَبدَ بَني مُرَيرٍ
فَما فيهِم كِبارٌ أَو رِجالُ
وَما عَلِمَت بَنو مُرٍّ رِجالاً
فَحَسرَتها إِذا هَمَّ القِتالُ
نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر الوافر
الصفحة السابقة
بشراك
الصفحة التالية
الا هبي بدفئك في القلوب
المساهمات
معلومات عن توفيق مزهر
توفيق مزهر
متابعة
8
قصيدة
شاعر لبناني الجنسية مهتم بالأدب اللغوي
المزيد عن توفيق مزهر
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا