الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
توفيق مزهر
»
وَليدٌ وَما كانَ الوَليدُ مَليكا
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 7
طباعة
وَليدٌ وَما كانَ الوَليدُ مَليكا
أَلا مِن مُروءِ الشَّخصِ أَن يَشكُ ليكا
فَلا عَمُّكَ يَدري وَلا خالُهُ وَلا
أَبوهُ أَلا خَيرُ الشُّخوصِ بَنوكا
سَفَكتَ دِماءَ الأَهلِ عِندَ مَواضِعٍ
وَاُلامُ إِذا كُنتُ الدِّماءَ سَفيكا
أَلا لا شِرارُ القَومِ هُنَّ مُرِبِّهِنْ
وَأكهىً يُشيرُ الزَّوجَ في الأَمرِ فيكا
فَما كانَ أَهلوكَ الخِيارُ مُلوكا
وَما كانَ أَمرُ العِزِّ أَمرَ بَنيكا
فَلا يَخدَعَنْكَ الدَّمعُ في عَينِ باكِيٍ
رَكيكٍ يَزيدُ الدَّمعُ مِنهُ رَكيكا
وَجَبَّأَ خَوَّاراً قَليلٌ مُروؤُهٌ
كَقِطٍّ لَئيمِ الحالِ حينَ يَعيكا
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
الصفحة السابقة
أَعيَتكَ مَأَثَرَتُ القَينَينِ يا لُكَعاً
الصفحة التالية
الا هبي بدفئك في القلوب
المساهمات
معلومات عن توفيق مزهر
توفيق مزهر
متابعة
8
قصيدة
شاعر لبناني الجنسية مهتم بالأدب اللغوي
المزيد عن توفيق مزهر
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا