الديوان » بغداد سايح » مائل الدنيا

عدد الابيات : 4

طباعة

لو كانَ شِعري شعيرًا كنتُ أُطعِمُهُ

لكنّهُ البوحُ في قلبي أُبرْعِمُهُ...

يميلُ بي بينَ أنوارٍ وأقبِيَةٍ

ولمْ أزلْ مائلَ الدنيا أدعِّمُهُ!

يقولُ لي: ليتني عشبٌ فهُمْ غنَمٌ

وَهل إذا جاعَ ذو ذيْلٍ تُنَعِّمُهُ؟

ذو الذنْبِ ذو ذنَبٍ معنايَ جوّعَهُ

فحاسِدِي فوق حُسّادٍ أُزَعِّمُهُ.

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن بغداد سايح

بغداد سايح

234

قصيدة

كاتب وشاعر جزائري، من مواليد العاشر جويلية عام 1983 بمغنية تلمسان، له جوائز أدبية كثيرة وطنيا ودوليا، من مؤلفاته: إليها المسير، مذكرة نورس مغناوي، قناديل منسية، صهيل البدايات، سمفونية جرح بار

المزيد عن بغداد سايح

أضف شرح او معلومة