الديوان » العصر العباسي » عمرو الوراق » ذهبت بهجة بغداد

عدد الابيات : 8

طباعة

ذَهَبَت بَهجَةُ بَغدا

دَ وَكانَت ذاتَ بَهجَه

فَلَها في كُلِّ يَومٍ

رَجَّةٌ مِن بَعد رَجَّه

ضَجَّتِ الأَرضُ إِلى اللَـ

ـهِ مِنَ المُنكَرِ ضَجَّه

أَيُّها المَقتولُ ما أَنـ

ـتَ عَلى دينِ المَحَجَّه

لَيتَ شِعري ما الَّذي نِلـ

ـتَ وَقَد أَدلَجت دَلجَه

أَإِلى الفِردَوسِ وُجّهـ

ـتَ أَم النارِ تُوَجَّه

حَجَرٌ أَرداكَ أَم أُر

ديتَ قَسراً بِالأَزِجَّه

إِن تَكُن قاتَلتَ بِرّاً

فَعَلَينا أَلفُ حَجَّه

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر مجزوء الرمل
قافية الجيم (ج)
الصفحة السابقة أي دهر نحن فيه
الصفحة التالية وقعة يوم الأحد

المساهمات

معلومات عن عمرو الوراق

avatar

عمرو الوراق

العصر العباسي

poet-Amro-Al-Warraq@

متابعة

20

قصيدة

1

الاقتباسات

4

متابعين

عمرو بن المبارك بن عبد الملك العنزي، بالولاء، الوراق. شاعر ماجن خليع. أصله من البصرة. له أخبار مع أبي نواس. اشتهر في أيام الرشيد. ونظم شعراً كثيراً في حرب الأمين والمأمون. ...

المزيد عن عمرو الوراق

اقتراحات المتابعة

avatar

البحتري

poet-albohtry@

متابعة
متابعة
avatar

ابن حجاج

poet-ibn-hajjaj@

متابعة
متابعة
اقتباسات عمرو الوراق

اقرأ أيضا لـ عمرو الوراق :

من ذا أصابك يا بغداد بالعين
أي دهر نحن فيه
إذا أنت لم تشرب عقارا ولم تلط
وقعة السبت يوم درب الحجاره
ولست بتارك بغداد يوما
أيها السائل عنى
فلو كان لي قلبان عشت بواحد
عوجوا إلى بيت عمرو
لا تطلبن أثرا بعين
أرى قلبي قد حنا
وحظية فيها العطب
لنا كل يوم ثلمة لا نسدها
ذهبت بهجة بغداد
كم قتيل قد رأينا
الحمد الله العليي

أضف شرح او معلومة