الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
ماهر باكير دلاش
»
رباه عونك
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
بصوت :
عدد الابيات : 12
طباعة
رَبَّاهُ عَوْنَكَ فَالأَمْواجُ عَاصِفَةٌ
وَمَرْكَبِي تَائِهٌ وَالبَحْرُ مَسْجُورُ
أُحَارِبُ اليَأسَ وَالأَحْزَانَ تَتْبَعُنِي
وَالدَّرْبُ مُظْلِمُهُ وَالفِكْرُ مَكْدُورُ
رَجَوتُ عَفْوَكَ رَبِّي فِي مَتَاهَتِنَا
فَالنُّورُ يَخْفُقُ وَالبَصَرُ مَحْسُورُ
إِنِّي تَكِلْتُ إِلَيْكَ الأَمْرَ مُنْكَسِرًا
فَارْحَمْ ضَعِيفًا عَلَى الأَسْرَارِ مَسْحُورُ
أَمْسَتْ قُلُوبُنَا فِي العُسْرِ مُنْقَطِعَةً
وَالأَمْلُ قَدْ خَفَتَتْ أَشْبَاحُهُ النُّورُ
يَا رَبِّ رَحْمَتُكَ الكُبْرَى نَلُوذُ بِهَا
إِذْ جَارَ فِي لَيْلِهِ المَكْرُوهُ وَالزُّورُ
مَادَتْ بِنَا الأَرْضُ حَتَّى ضَاقَ مَنْهَجُنَا
وَالدَّهْرُ أَوْصَدَ بَابَ الحُبِّ مَكْسُورُ
إِنِّي لَجَأتُ إِلَيْكَ اليَوْمَ مُبْتَهِلًا
وَالعَيْنُ تَبْكِي وَقَلْبِي صَارَ مَحْبُورُ
أَدْعُوكَ رَبِّي فَفَكِّ القَيْدَ عَنْ أَمَلِي
وَاجْعَلْ لِيَ الفَجْرَ مَفْتُوحًا وَمَنْظُورُ
إِنَّ المُصَائِبَ بَاتَتْ فِي دِيَارِنَا
تَطْغَى كَمَا يَطْغَى المَجْنُونُ مَغْرُورُ
وَالعُمْرُ يَفْنَى وَوَقْتُ الخَيْرِ مَهْدُورٌ
وَالدَّمْعُ فِي الجَفْنِ لِلأَحْزَانِ مَأسُورُ
فَمُدَّ لِي يَدَكَ الوَضَّاءَ مُنْقِذَةً
وَارْحَمْ عَبِيدَكَ إِذْ ضَاقَتْ بِنَا الدُّورُ
نبذة عن القصيدة
التفعيله
الصفحة السابقة
بشرى لأيّ شهيد
الصفحة التالية
نور يرف بشاطئ الأحداق
المساهمات
معلومات عن ماهر باكير دلاش
ماهر باكير دلاش
متابعة
45
قصيدة
اكتب الشعر ولي كتاب الموروث التاريخي..
المزيد عن ماهر باكير دلاش
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا