الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
عمر غصاب راشد
»
زَادَ بِي الوِجْدُ وَقَد سَارَ الصِّحَابُ
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 15
طباعة
زَادَ بِي الوِجْدُ وَقَد سَارَ الصِّحَابُ
وَمِضَوا فِي رَكْبِهِم نَحوَ القِبَاب
وَقِبَابٌ عَمَّتِ الدُّنْيَا بِنُورٍ
لَمْ تَزَل فِي الدَّهْرِ تُجْدِينَا الصَّوَاب
هِيَ دَارٌ قَد سَقَتْ ظَمْأَ الفُؤَاد
وَبِهَا نِلنَا المَعَالِي يَا رَبَاب
يَا إِلَهِي مَن يُبَلِّغْنِي ثُرَاهَا
فَفُؤَادِي بِالنَّوَى زَادَ المُصَاب
هِيَ دَارٌ قَد ثَوَى فِيهَا النَّذِيرُ
سَيِّدُ الرُّسْلِ شَفِيعِي فِي الحِسَاب
أَمَّ بِالرُّسْلِ جَمِيعَاً عَرَجَا
لِلسَّمَاوَاتِ العُلَا زَالَ الحِجَاب
حَازَ فِي العَليَاءِ مَجْدَاً وَعُلَاً
وَبِذَا تَنطِقُ آيَاتُ الكِتَاب
وَلَهُ آيٌ فَلَا حَصْرَ لَهَا
يَدُهُ بِالجُودِ صَبَّتْ كَالسَّحَاب
أَحْمَدُ الهَادِي وَتَاجُ الأَنبِيَاء
حُبُّهُ ذُخْرٌ لَنَا فِيهِ الثَّوَاب
فَمَتَى تَأْذَنُ لِي خَيرَ الوَرَى
لِأَزُورَ القَبرَ دَعْوَايَ تُجَاب
وَقِفُوا العِيسَ وَرَكْبٍ وَالحُدَاة
وَسَلُوهُم أَينَ قَد سَارَ الرِّكَاب
أَخْبِرُوهُم أَنَّنِي بِتُّ سَجِينَاً
وَأَسِيرَ الشَّوقِ لَم أَلقَى جَوَاب
وَهَنَ الجِسْمُ وَقَلَّتْ حِيلَتِي
فَدُمُوعِي فَوقَ خَدِّي بِانسِكَاب
فَاحْمِلُوا مِنِّي سَلَامَاً وَاقْرَءُوه
لِحَبِيبِي صَاحِبَ الجَاهِ المُهَاب
صَلِّ يَا رَبِّي عَلَيهِ كُلَّمَا
لَاحَ بَرقٌ بِالسَّمَا ضَاءَ القِبَاب
نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الرمل
الصفحة السابقة
أَيُنْجَزُ وَعْدٌ فَعَينِي تَرَاكَ
الصفحة التالية
لَسْتُ أَدْرِي طَلَّ جِنٌّ أَم بَشَر
المساهمات
معلومات عن عمر غصاب راشد
عمر غصاب راشد
متابعة
380
قصيدة
تأثرت بقصائد المديح النبوي وأكتب شعرا في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم وآل البيت عليهم السلام
المزيد عن عمر غصاب راشد
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا