الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
حيدر ستار محسن
»
أحكام الزمان
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 10
طباعة
كُنَّا عَلَى رَأسِ الزَّمَانِ قِبَابُ
والآنَ نَمشِي والْحَيَاةُ كِتَابُ
وَتَلَاشَتِ الدُّنيَا وَمَا مِنْ مَعشَرٍ
كَمْ مِنْ عزيزٍ قَدْ طَوَاهُ تُرَابُ
ويشدُّني فقدُ الغريبِ فكيفَ بي
ما إن فقدتُ فكلُّهم أَحبَابُ
فَاسمَع نَصِيحتيَ الَّتِي ما قُلتُها
إلَّا لعلميَ أنَّها لَصَوَابُ
لا تُعطِ للدُّنيا أمَاناً كَامِلاً
ما للدُّنا يا صَاحِبِي أصحَابُ
إنْ أفرَحَتكَ فإنَّهَا لمَكِيدَةٌ
أو تُبكيَنَّكَ إنَّهَا لَسرابُ
هٰذي الْحَيَاةُ مَشَقَّةٌ وَسرورُهَا
نَأيٌ ونأيُ الصَّابِرينَ ثَوَابُ
شَكِّكْ وَعَارِض إنْ شَكَكتَ وَلا تكن
كَالعِيسِ مِنْ أعناقِهِ يَنسَابُ
كَمْ غَرَّتِ الدُّنيَا حَليمَاً صَالِحَاً
وجَنَتْ عَلَى أَرْبَابِها الأربَابُ
فَاصبِر عَلَى حُكمِ الزَّمانِ فإنَّهُ
طَيفٌ يَمُرُّ وَفرحةٌ ومُصَابُ
نبذة عن القصيدة
قصائد حكمة
عموديه
بحر الكامل
الصفحة السابقة
من ظلام الليل الى نور العرش
الصفحة التالية
بسمك الله ابتديت
المساهمات
معلومات عن حيدر ستار محسن
حيدر ستار محسن
متابعة
4
قصيدة
حيدر ستار محسن شاعر عراقي من محافظة البصرة من مواليد ٢٠٠١ ولد من عائلة أدبية متأثراً بشعراء العصر العباسي
المزيد عن حيدر ستار محسن
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا