الديوان » العصر الأندلسي » الميكالي » تقنصني غزال شاب فيه

عدد الابيات : 4

طباعة

تقنصني غزال شاب فيه

مَفارِقُ لمّةٍ قَد كُنَّ سُودا

وَعَهدي بِالظِباءِ وَهنَّ صِيدٌ

فَقَد أَصبَحنَ يَفرسنَ الأُسودا

أُنافِسُ في هَواهُ وَهوَ مَوتٌ

مَتى عايَنتَ في مَوتٍ حَسُودا

وَأُدعى سَيّدَ العُشّاقِ طُرّاً

وَما حاوَلتُ فيهِم أَن أَسُودا

نبذة عن القصيدة
قصائد ذم
عموديه
بحر الوافر
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة حوى القد عمرا فقلت اعتقد
الصفحة التالية يا من دهاه شعره

المساهمات

معلومات عن الميكالي

avatar

الميكالي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-almikala@

متابعة

194

قصيدة

4

الاقتباسات

157

متابعين

عبيد الله بن أحمد بن علي الميكالي أبو الفضل. أمير من الكتاب الشعراء، من أهل خراسان، صنف الثعالبي (ثمار القلوب) لخزانته وأورد في يتيمة الدهر محاسن ما نثره ونظمه. وكذلك ...

المزيد عن الميكالي

اقتراحات المتابعة

avatar

ظافر الحداد

poet-dhafer-al-haddad@

متابعة
متابعة
avatar

ابن فركون

poet-Ibn-Farkoun@

متابعة
متابعة
اقتباسات الميكالي

اقرأ أيضا لـ الميكالي :

ضحى يروم غيلتي
واليوم عمري في الأعمار منقضب
وريم على السكر جمشته
بليت بشادن أضحى فؤادي
يا شادنا غاب وجه الحسن لولاه
مبدع في شمائل المجد خيما
لنا صديق إن رأى
من لي بشمل المنى والأنس أجمعه
إذا ما جاد بالأموال ثنى
كأن الشقائق إذ أبرزت
لي في دهستان لا جاد الغمام لها
ومعشوق يتيه بوجه عاج
أراد أن يخفي هواه فقد
لئن قعد الزمان بكل حر
عجبت لوغد قد جذبت بضبعه

أضف شرح او معلومة