الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
تَوَقَّدَ شَوْقًا
»
يا عُهودَ الوِدِّ رَحماكِ بِنا
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 5
طباعة
يا عُهودَ الوِدِّ رَحماكِ بِنا
فَفُؤادي باتَ يشكُو الألَمَا
كُنتُ عاهدتُ بأن لا أرتَمي
في غرامٍ ذُقتُ منهُ السَّقمَا
غَيرَ أنَّ الحُسنَ في مُقْلَتِهِ
سَهْمُ رامٍ لَم يُجاوز إذ رَمَى
صابَ قلبًا لَم يَزَل في عَهدِهِ
فَغَدَا العَهدُ هَباءً عَدَمًا
كلَّما جَادَتْ بِلَحظٍ كالمَهَا
عَادَ قَلبي للهَوى مُستَسلِمًا
نبذة عن القصيدة
قصائد غزل
عموديه
بحر موشح
الصفحة السابقة
يصطنع المرء ما ليس فيه
الصفحة التالية
غَدَرْتِي القَلْبَ يَا لَيلَى فَأُمْسِي
المساهمات
معلومات عن تَوَقَّدَ شَوْقًا
تَوَقَّدَ شَوْقًا
متابعة
21
قصيدة
شاعِرٌ يَكْتُبُ مِن ضَجيجِ قَلبِهِ.
المزيد عن تَوَقَّدَ شَوْقًا
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا