عدد الابيات : 3
لما رأت أن الحياةَ رتيبةً
عمَدتْ إليّ بسجعةِ الكهّاني
أأقول شعرًا في خيالٍ عابرٍ
لا والذي جعل الكتاب مثاني
حتّى أرى ما تدّعين فإن يكن
حقًا! أجزتُكِ شِرعة الأوزاني
67
قصيدة