الديوان » العصر الأندلسي » ابن خفاجه » وغريبة هشت إلي غريرة

عدد الابيات : 5

طباعة

وَغَريبَةٍ هَشَّت إِلَيَّ غَريرَةٍ

فَوَدِدتُ لَو نُسِجَ الضِياءُ ظَلاما

طَرَأَت عَلَيَّ مَعَ المَشيبِ تَشوقُني

شَيخاً كَما كانَت تَشوقُ غُلاما

مَقبولَةٍ قَبَّلتُها مِن لَوعَةٍ

نَظَراً يَكونُ إِذا اِعتَبَرتُ كَلاما

عَذَرَت وَقَد أَحلَلتُها عَن نِسوَةٍ

كِبراً وَأَوسَعتُ الزَمانَ سَلاما

عَبِقَت وَقَد حَنَّ الرَبيعُ عَلى النَدى

كَرَماً فَأَهداها إِلَيَّ سَلاما

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الكامل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة ومقنع بخلا بنضرة حسنه
الصفحة التالية قام يسعى بها غلام يغني

المساهمات

معلومات عن ابن خفاجه

avatar

ابن خفاجه حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-abn-khafajah@

متابعة

260

قصيدة

4

الاقتباسات

371

متابعين

ابن خفاجة 450 - 533 هـ / 1058 - 1138 م إبراهيم بن أبي الفتح بن عبد الله بن خفاجة الجعواري الأندلسي. شاعر غَزِل، من الكتاب البلغاء، غلب على شعره ...

المزيد عن ابن خفاجه

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن زيدون

poet-abn-zaydun@

متابعة
متابعة
avatar

ابن أبي الخصال

poet-Ibn-Abi-al-Khisal@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن خفاجه

اقرأ أيضا لـ ابن خفاجه :

ولجة تفرق أو تعشق
طرق الرجال إلى المعالي جمة
وكأس أنس قد جلتها المنى
إن الليالي لا دهتك لعائثه
بمثل علاك من ملك حسيب
لله نورية المحيا
لقد أصخت إلى نجواك من قمر
وأشقر تضرم منه الوغى
فيا لشجا قلب من الصبر فارغ
صحا عن اللهو صاح عافه خلقا
إنما العيش مدام أحمر
كفى حكمة لله أنك صائر
ومرقرق الإفرند يمضي في العدا
سمح الخيال على النوى بمزار
ألا رب رأس لا تزاور بينه

أضف شرح او معلومة