الديوان » العصر العثماني » ابن النقيب » حملتني يد الهوى أوزاره

عدد الابيات : 7

طباعة

حَمَّلتني يُد الهوى أوزارَه

ليته جازَ بالحمى أو زارَه

قَمَرٌ أرقص المحبّ تَمني

ه اختلاساً بفكره واستطاره

أبصرته عيناي في مَلْعَبِ الخيل

فأنشدته وخفتُ ازوِراره

يا هلالاً يدور في فَلَك الما

ورد رفْقاً بأعين النظّاره

قِف لنا في الطريق إِن لم تزرْنا

وقفةٌ في الطريق نصف الزياره

فثنا عطفه وأعرَضَ صَفحاً

ولوى جيده وابدى نِفاره

ليت لي في هواه نظرة إِشفا

ق ودعهُ من بعدها واختياره

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الخفيف
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة يا سرحة الوادي سقيت من الحيا
الصفحة التالية وغزال ألحاظه سحاره

المساهمات

معلومات عن ابن النقيب

avatar

ابن النقيب حساب موثق

العصر العثماني

poet-abn-alnguib@

متابعة

343

قصيدة

2

الاقتباسات

55

متابعين

عبد الرحمن بن محمد بن كمال الدين محمد، الحسيني، المعروف بابن النقيب وابن حمزة أو الحمزاوي النقيب، ينتهي نسبه إلى الإمام علي ابن أبي طالب، ولد في دمشق، وعُرف بابن ...

المزيد عن ابن النقيب

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن معتوق

poet-abn-matouk@

متابعة
متابعة
avatar

احمد بن شاهين القبرسي

poet-Ahmed-bin-Shaheen-Al-Qirsi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن النقيب

اقرأ أيضا لـ ابن النقيب :

ما للرياض تنمنمت أدواحها
ما آل برمك في ذرى بغداد
سلام له من نشر دارين نفحة
بكرت مهينمة الصبا تغليسا
كروبجات صغار سال في لمع
وبط من الوادي حللنا مقيلة
ويح قلبي كم ذا يطيق احتمالا
يا أنعم الله المساء وغبذا
إِليك كما جر النسيم بسحرة
نبذ العهود مغاضبي فألم بي
واضيعتي بعد ما جد النفار ضحى
لما بدا بردى تجود فروعه
وذي قامة في الزهر تندى غضارة
معاهد السفح سقاك الحيا
ينقط لام الصدغ ياقوت خده

أضف شرح او معلومة