الديوان » العصر الايوبي » ابن الدهان » لولا الرقيب غداة زموا الأينقا

عدد الابيات : 4

طباعة

لَولا الرَقيب غَداةَ زَمّوا الأَينَقا

لَسَقَيتُ بالتَوديعِ قَلباً مُحرَقا

صُنتُ الدُموعَ فأَظهَرَتِ النَوى

مِنّـــــــــــي

وَجَعَلتُ أَنظُر في خِلالِ مَطيّهم

مُتَلَفِّقاً حَذَرَ المُراقِبِ مُشفِقا

لَو كانَ صَرفُ الدَهر أَصبَحَ ذائِعاً

لِلبُعدِ أَصبَحَ جا

نبذة عن القصيدة
بحر الكامل
الصفحة السابقة تحت الظلام محتجباً
الصفحة التالية حفط اللسان عن القبيح أمانُ

المساهمات

معلومات عن ابن الدهان

avatar

ابن الدهان حساب موثق

العصر الايوبي

poet-abn-aldhan@

متابعة

68

قصيدة

5

الاقتباسات

42

متابعين

عبدالله بن اسعد بن علي، أبو الفرج، مهذب الدين الحمصي، ابن الدهان. شاعر، من الكتاب الفقهاء. ولد في الموصل. وأقام مدة بمصر. وانتقل إلى الشام، فولي التدريس بحمص، وتوفى بها، له ...

المزيد عن ابن الدهان

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن راشد الحمامي

ibn-rashid-alhamami@

متابعة
متابعة
avatar

الهيثم بن أبي الهيثم

poet-al-haytham-bin-abi-al-haytham@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الدهان

اقرأ أيضا لـ ابن الدهان :

الذنب ذنب طرفي
وأخجلها البراز فألبستها
هلت بشائر تاليات بشائر
منك ذاك لشقوتي
وبالجرع رسم مثل جسمي شاحب
سقى دمشق وأياماً مضت فيها
طوى دارها طي الكتاب المنمنم
سرى عائفاً من عرفه وحليه
حفط اللسان عن القبيح أمانُ
هذا هو السعي لا ما يدعي الواني
مولاي سعد الدين دعوة آمل
وأهيف زاد الوعك سكرة طرفه
بكا آمناً أن صار ستراً عَلى الحب
ما عذر عيني لا تفيض فتسكب
سيف بجفنك مغمد مسلول

أضف شرح او معلومة