الديوان » العصر المملوكي » أبو الحسين الجزار » سيدي أنت هل أتاك عن المجد

عدد الابيات : 5

طباعة

سيدي أنتَ هل أَتاكَ عن المَج

دِ لذاك الحديثِ عني جوابُ

أو تناسَى أمري وحاشا معالي

ه فَيَسري إليَّ منه عِتَابُ

أدركوني فبي من البَرد هَمٌّ

ليس يُنسى وفي حشايَ التِهَابُ

أَلبَستني الأَطماعُ وَهماً فها ج

سمي عار ولي فِرَا وثِيَابُ

كلما ازرقَّ لونُ جسمي من البَر

دِ تَخَيَّلتُ أنَّهُ سِنجَابُ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الخفيف
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة قلت فاترك فما لي سواه
الصفحة التالية يا أيها المولى الذي لندى

المساهمات

معلومات عن أبو الحسين الجزار

avatar

أبو الحسين الجزار حساب موثق

العصر المملوكي

poet-abu-alhusan-aljzar@

متابعة

158

قصيدة

2

الاقتباسات

46

متابعين

يحيى بن عبد العظيم بن يحيى بن محمد الجزار المصري، شاعر من ذوي الحرف، وكان له صديقان شاعران هما: السراج والحمامي وهو ثالثهما الجزار، وكانوا يتطارحون الشعر وقد ساعدتهم صنائعهم ...

المزيد عن أبو الحسين الجزار

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو بكر العنبري

poet-Abu-Bakr-Al-Anbari@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم الجعبري

poet-ibrahim-jabari@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو الحسين الجزار

اقرأ أيضا لـ أبو الحسين الجزار :

يا رئيس الدهر كن لي منصفا
جلالة خير المرسلين عظيمة
يقول إذ أشكو له زفرتي
لله في النار التي وقعت به
بذل وجهي إلا لمثلك بذله
بأبي من أعارني
سقى الله أكناف الكنافة بالقطر
لا تلمني يا سيدي شرف الدين
زمن الغضا في القلب بعدك لوعة
عودته أنه يجني وأعتذر
افعل معي ما أنت أهله
طلبت من الكتان فصا فجاد لي ال
ولم ألق في بيتي دثارا أعده
قفوا فاسمعوا مني مديح محمد
في خده من بقايا اللثم تجميش

أضف شرح او معلومة