الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » أي طب لداء دار حماها

عدد الابيات : 3

طباعة

أَيُّ طَبٍّ لِداءِ دارٍ حِماها

وِردُهُ يورِدُ الحِمامَ الطَبيبا

وَلِذا ذاتُها فَتَيكينُ آلا

مٍ وَلَولا الآلامُ لَم تَلقَ طيبا

وَالَّذي تَقتَنيهِ مِنها وَلَم

تَسلُبُهُ فيها مِنهُ تُرى مَسلوبا

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الخفيف
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة ليس زهد الفتى بتحريم حل
الصفحة التالية الشوق أكثر من أن

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

124

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن راشد الحمامي

ibn-rashid-alhamami@

متابعة
متابعة
avatar

الرصافي البلنسي

poet-Rusafi-Al-Balansi@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

أحبك حبا جاوز الحب بعضه
يا ولي الخير لا تبخ
تمتع في شبابك بالأماني
بدر بدر ثغره
متى منا محب مدعينا
نظري في الصفاء أشهدني غي
لا غير من لا غيره لي إله
وجود بغير ثراء عدم
تبصر بنور الحق تلق حقيقة
رحلت وقلبي عندكم غير ناظر
للحق في كل وجه
له الدهر آن والزمان الذي انتهى
وراي عين أمامي
يمينا بما أوليت من خالص الولا
أين تهوي قدمي عن ذي الهوى

أضف شرح او معلومة