الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » وما ساءني جهل العمي برتبتي

عدد الابيات : 2

طباعة

وَما ساءَني جَهلُ العَمِيِّ بِرُتبَتي

وَمَشهَدَ أَربابِ البَصائِرَ مَشهَدي

وَلا ضَرَّني شُربُ الحَميمِ لِمُنكَري

وَمِن سَلسَبيلِ الخُلدِ في الخُلدِ مَورِدي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة فهم الشعر الذي أقرب معناه
الصفحة التالية شربت الراح من راحة

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

124

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبن أبي اليسر

poet-ibn-abi-alesr@

متابعة
متابعة
avatar

ابن بشري الصقلي

poet-ibn-boshre-alskulai@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

أثمة أرباب الصبابة يمموا
يا حسنا ظاهره
صددت فصد عن عيني رقادي
لا ولا في الهوى يصح لمن لا
إن الذي تيمني قربه
لو رأى العذال يا حار
ليس وصف الفضل فضلا
ومدار دارة قطب أرباب الوفا
تدرع في لقاء الخطب صبرا
كتابي مشهود لكل مقرب
كن كالزناد يقد نارا قحه
ولو كانت إرادته تعالى
وآجيرة جاءت بحسن مبدع
لا نلت منكم باللقا آمالي
لعلوة دون العاشقين حجاب

أضف شرح او معلومة