الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » متى ما صفا للحق قلب بداله

عدد الابيات : 2

طباعة

مَتى ما صَفا لِلحَقِّ قَلبٌ بَدالَهُ

سَناهُ كَما يَبدو سَنا الشَمسُ في البَدرِ

وَيُصبِحُ في اللَيلِ المَديدِ مُنَوِّراً

لِلَيلِ ذَوي الأَبصارِ في البَرِّ وَالبَحرِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مجزوء الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة ولو أن قومي شاهدوا فيك مشهدي
الصفحة التالية صفا جسدي حتى بدا منه قلبه

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

124

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو المحاسن الشواء

poet-abu-almhasan-alsawae@

متابعة
متابعة
avatar

أبو اليمن الكندي

poet-abu-alyemen-alknde@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

أنزه العين عن علم يصوره
أي وجد بين الورى مثل وجدي
ولو كانت إرادته تعالى
دار سلمى سقاك دمعي الهامي
بي للورى فليطل العجب
يا راقدا في جهله
سواي لميل الحب عنه يفاسخ
فراغي بك مشغول
خلعت بلبس العز ثوب تنكسي
ما زلت أنكر بعد عرفان الهوى
أصبحت من عنقاء مغرب أعجبا
بداية وجدي في هواكم نهاية
شربت الراح من راحة
وراي عين أمامي
لا رحت للآمال منك مبلغا

أضف شرح او معلومة