الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » من لصب متيم مشتاق

عدد الابيات : 4

طباعة

مَن لِصَبِّ مُتَيَّمٍ مُشتاقِ

قَد بَراهُ الأَسى وَعَزَّ الراقي

وَلِجِسمٍ أَذابَهُ رائِدُ الحُسنِ

وَأَخنى عَلَيهِ طولُ الفِراقِ

كادَ لَولا أَنينُهُ لِنُحولِ الجِسمِ

مِنهُ يَخفى عَلى الإِطلاقِ

عَجَبي مِنهُ وَهوَ جَوهَرُ أَعراضِ

سَقامي يَفني وَما فيه باقِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة برق الكرى أهدى لعيني الأبرقا
الصفحة التالية الحق في الخلق خلق

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

136

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الجنان

poet-bn-ganan@

متابعة
متابعة
avatar

الرصافي البلنسي

poet-Rusafi-Al-Balansi@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

يمينا بما أوليت من خالص الولا
تبصر بنور الحق تلق حقيقة
كن كالزناد يقد نارا قحه
في ظله ظل من عن حده حادا
حاجج لمن قال أنا أنت بالسب
ولما رأيت العقل يقضي لربه
لوجدي جنس نوعه فصل عدتي
حرام دمي لمن أهواه حل
حروف هوى ثلاث من ثلاث
أيا جيرة بلوى الأبرقين
العقل في جوهره واحد
أراني البعض في بعضي
بك وصلي عمن سواك انقطاعي
لعلوة دون العاشقين حجاب
لم يحرم ما كان حلا على

أضف شرح او معلومة