الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » أما وإحسانك القديم وما

عدد الابيات : 3

طباعة

أَما وَإِحسانُكَ القَديمِ وَما

أَولَيتَ مِنهُ سِرّاً وَإِعلانا

ما أَنِسَ القَلبُ بِالسُرورِ وَلا

آنَسَ طَرَفي مُذ غِبتَ إِنسانا

وَلا تَسَلَّيتُ عَن هَواكَ وَلا

حاوَلتُ في البُعدِ مِنكَ سَلوانا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر المنسرح
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة يا ولي الفضل بالفضل من العدل أعذني
الصفحة التالية يعن لطالب الدنيا ثلاث

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

124

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن المستوفي الإربلي

poet-abn-almstofi-alarpley@

متابعة
متابعة
avatar

ياقوت الرومي

poet-yaqut-al-rumi@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

لو كنت مني ما غبت عني
لولا سنى ربة الخدر بدا
إن ترد الجاهل فهو الذي
ما الحكم في الناس إلا
أي وجد بين الورى مثل وجدي
فراغي بك مشغول
إن كان فعلي له مرادا
زينة الفقر في العفاف وحق العلم
ولو كانت إرادته تعالى
ولو لم يعدني طيف لمياء في القلى
إن لم يعدني في قلاكم عائد
بنقط زاد في الخط
لا ولا في الهوى يصح لمن لا
قد أخلف الصبر ميعادي وأنجز بالأسى
أقل بمالي وروحي الفداء

أضف شرح او معلومة