تذرى الدموع السواكب

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 19

طباعة

من فرط الشجون

كالنار بين الجوانب

لواعج ما تهون

من طول الحبايب

وا أدري ما يكون

ضاقت علي المذاهب

ما هب النسيم من حي سل

مى ولبنى في اللَيل البهيم

إلا وبات المعنى الصب

السقيم مبلبل البال مضني

سهران الجفون

كئيب حيران ذائب

يا شادن زرود

لم تجافيت عني

يا ورد الخدود

ما كان ذافيك ظني

أشمت الحسود

على إذ بان وهني

قد ظن أني أهون

كلا ورب المغارب

إني يا عذول

باللَه مولاي واثق

البر الوصول

خالق جميع الخلائق

دائم لا يزول

وهاب فناح رازق

في حسن الظنون

باللَه كل المطالب

والهادي البشير

خير البريات جدي

البدر المنير

به تم فخري ومجدي

بالطهر النذير

أنا غاية قصدي

من كل الفنون

على هوان المجانب

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر موشح

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة أهلا وسهلا بالظبي الأغيد

الصفحة التالية تفيض عيون بالدموع السواكب

ابن علوي الحداد

العصر العثماني

poet-ibn-alawi-al-haddad@

162

قصيدة

الاقتباسات

215

متابعين

عبد الله بن علوي بن محمد الحداد، فقيه شافعي، وعالم في عقيدة أهل السنة والجماعة على منهج الأشاعرة، وفي السلوك والتربية من مدينة تريم في حضرموت اليمنية، نهج طريق الصوفية ...

المحبي

poet-al-Muhibbi@

خليل البصير

poet-Khalil-Al-Baseer@

إن القناعة كنز ليس بالفاني

لجيران لنا بالأبطيحه

ألا يا نفس ويحك كم تواني

ونبي الحمى من جانب الغور أبرقا

خذ يمينا خذ يمينا

مستورة دار صبر

مرحبا مرحبا بربع المصلى

نحن في روح وراحه

يا رب يا عالم الحال

الناس في ضيق وفي حرج

أدر ذكر سلمى وذكر سعاد

يا هاجري كم ذا تكون مهاجري

يا جميل إن سر الله علي الخلق باق

سقى الله بشارا بوابل رحمة

فيم الركون إلى حقيقتها

الديوان » العصر العثماني » ابن علوي الحداد » تذرى الدموع السواكب