الديوان » العصر الجاهلي » الطفيل الغنوي » إذا تخازرت وما بي من خزر

عدد الابيات : 4

طباعة

إِذا تَخازَرتُ وَما بي مِن خَزَر

ثُمَّ كَسَرتُ العَينَ مِن غَيرِ عَوَر

أَلفَيتَني أَلوى بَعيدَ المُستَتَر

أَحمِلُ ما حُمِّلتُ مِن خَيرٍ وَشَر

كَالحَيَّةِ الصَمّاءِ في أَصلِ الحَجَر

ذا صَولَةٍ في المُصمَئِلّاتِ الكِبَر

أَنزى إِذا نوديتُ مِن كَلبٍ ذَكر

أَكدرَ شَغّارٍ تَعدّى في السَحَر

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الرجز
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة أفي الله أن ندعى إذا ما فزعتم
الصفحة التالية فهياك والأمر الذي إن تراحبت

المساهمات

معلومات عن الطفيل الغنوي

avatar

الطفيل الغنوي حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-altofail-alghannoa@

متابعة

50

قصيدة

1

الاقتباسات

117

متابعين

طفيل بن عوف بن كعب، من بني غني، من قيس عيلان. شاعر جاهلي فحل، من الشجعان. وهو أوصف العرب للخيل، وربما سمي طفيل الخيل لكثرة وصفه لها. ويسمى أيضاً المحبر ...

المزيد عن الطفيل الغنوي

اقتراحات المتابعة

avatar

الجندل الفزاري

poet-jandal-fazari@

متابعة
متابعة
avatar

جحيش الهمداني

poet-gehich-hamdani@

متابعة
متابعة
اقتباسات الطفيل الغنوي

اقرأ أيضا لـ الطفيل الغنوي :

ألم تر للحريش بقاع بدر
ولما التقى الحيان ألقيت العصا
فهياك والأمر الذي إن تراحبت
وأنت ابن أخت الصدق يوم بيوتنا
تظل رياح الصيف تنسج بينه
فذب عن العشيرة حيث كانت
فما أم أدراص بأرض مضلة
غشيت بِقرا فرط حول مكمل
ولم أر هالكا من أهل نجد
هريت قصير عذار اللجام
نبئت أن أبا شتيم يدعي
محارمك امنعها من القوم إنني
تأوبني هم مع الليل منصب
وأحمر كالديباج أما سماؤه
أما ابن طوق فقد أوفى بذمته

أضف شرح او معلومة