الديوان » العصر الايوبي » القاضي الفاضل » مملوك مولانا ومملوك ابنه

عدد الابيات : 6

طباعة

مَملوكُ مَولانا وَممَلوكُ اِبنِهِ

وَأَخيهِ وَاِبنُ أَخيهِ وَالجيرانِ

طَيَّ الكِتابِ إِلَيهِ مِنهُ إِجابَةً

لِسَلامِ مَولانا اِبنِهِ عُثمانِ

وَاللَهُ قَد ذَكَرَ السَلامَ وَأَنَّهُ

يَجزي بِأَحسَنَ مِنهُ في القُرآنِ

بِتَحِيَّةٍ قَد جِئتُ فيها أَوَّلا

وَمَن اِقتَفاها كانَ بَعدي الثاني

تُهدي لِذي النورَينِ ما بَقِيَ الضُحا

تَسري رَكائِبُها إِلى عُثمانِ

وَرَسولي السُلطانُ في إِبلاغِها

وَالناسُ رُسلُهُمُ إِلى السُلطانِ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الكامل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة وكم ظل أو كم بات عندي كتابه
الصفحة التالية ترحلت عنكم جاهلا سورة النوى

المساهمات

معلومات عن القاضي الفاضل

avatar

القاضي الفاضل حساب موثق

العصر الايوبي

poet-alkadhi-alfadil@

متابعة

684

قصيدة

2

الاقتباسات

94

متابعين

المولى الإمام العلامة البليغ ، القاضي الفاضل محيي الدين ، يمين المملكة ، سيد الفصحاء ، أبو علي عبد الرحيم بن علي بن الحسن بن الحسن بن أحمد بن المفرج ...

المزيد عن القاضي الفاضل

اقتراحات المتابعة

avatar

اللواح

poet-alluah@

متابعة
متابعة
avatar

الرصافي البلنسي

poet-Rusafi-Al-Balansi@

متابعة
متابعة
اقتباسات القاضي الفاضل

اقرأ أيضا لـ القاضي الفاضل :

يا رعد ما هذي القعاقع
ولقد خلوت بعبرة متفردا
من لم يبت والبين يصدع قلبه
عذاره قد سبى طرفي تطرفه
رأيت عدى عثمان في حال صيده
الدار راحلة على آثارهم
وقالوا قصها عن رأي عين
آها عليها ليال ما تركن لنا
أما السماح فلم يحط
طفل كفاه القلب دارا له
فديتك لا تبذخ بأشأم خدمة
وإذا محاسن أوجه بليت
وما انقادت الأجساد قسرا بكفه
دعوني وتوديع الحبيب بنظرة
نسجوا من الليل الشعورا

أضف شرح او معلومة