الديوان » العصر الجاهلي » المتلمس الضبعي » لعلك يوماً أن يسرك أنني

عدد الابيات : 5

طباعة

لَعلَّكَ يَوماً أَن يَسُرَّكَ أَنَّني

شَهِدتُ وَقد رَمَّت عِظاميَ في قَبري

فتُصبِحُ مَظلوماً تُسامُ دَنِيَّةً

حَريصاً عَلى مِثلي فَقيراً إِلى نَصري

وَيَهجُرُكَ الإِخوانُ بَعدي وَتُبتَلى

وَيَنصُرُني مِنكَ المَليكُ فَلا تَدرِي

وَلَو كُنتُ حَيّاً قَبلَ ذَلِكَ لَم تُرَم

لَهُ خُطَّةٌ خَسفاً وَشووِرتَ في الأَمرِ

إِلى اِبنِ الجُلَندَى صاحبِ الخَيل جَيفَرِ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن المتلمس الضبعي

avatar

المتلمس الضبعي حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-almtelmus-aldhabai@

47

قصيدة

3

الاقتباسات

113

متابعين

جرير بن عبد العزِّي - أو عبد المسيح - من بني ضُبَيعة، من ربيعة. شاعر جاهلي، من أهل البحرين. وهو خال طرفة بن العبد. كان ينادم عمرو بن هند (ملك ...

المزيد عن المتلمس الضبعي

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة