الديوان » العصر المملوكي » الشاب الظريف » كالغصن في هيف والبدر في شرف

عدد الابيات : 2

طباعة

كالغُصْنِ في هَيَفٍ والبَدْرِ في شَرفٍ

وَالشَّمْسِ في صَلَفٍ والظَّبْيِ في كَحَلِ

أَغنَّ مُعْتَدِل الأَعْطافِ مائِلُها

وَيْلاهُ مِنْ مائِلِ الأَعْطافِ مُعْتَدِل

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة تعد عن الغرام فلست تقوى
الصفحة التالية كنا حروفا عاليات لم نقل

المساهمات

معلومات عن الشاب الظريف

avatar

الشاب الظريف حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alchab-alzerev@

متابعة

424

قصيدة

3

الاقتباسات

284

متابعين

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه ...

المزيد عن الشاب الظريف

اقتراحات المتابعة

avatar

برهان الدين القيراطي

poet-Burhan-Al-Din-Al-Qirati@

متابعة
متابعة
avatar

يوسف الرندي

poet-yusuf-al-randi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشاب الظريف

اقرأ أيضا لـ الشاب الظريف :

هذا الذي أنا قد سمحت لحبه
تداركه قبل البين فاليوم عهده
لم يبق في قلب عاشق رمقا
أحلى من الشهد من هويت وكم
شكوت إلى الحبيبة ما ألاقي
بأبي أهيف لدن قده
حباك الجمال وأوفى النصيبا
أمل سعيت أجد في إتمامه
حييت يا ربع الحمى بزرود
قاسيت بك الغرام والوجد سنين
أنعم إلي سريعا
قولوا لمن صد ومن حظنا
ما عهدنا كذا تكون الرفاق
ته كيف شئت فللحبيب تدلل
بعثت لنا خطا يشرف ناظرا

أضف شرح او معلومة