الديوان » العصر المملوكي » السراج الوراق » بك قد تيمنت الملوك الصيد

عدد الابيات : 5

طباعة

بِكَ قَدْ تَيمَّنتِ المُلوكُ الصِّيدُ

إذْ حَيْثُ سِرْتَ تَيسَّرَ المَقْصُودُ

يُخفي بَياضُ الثَّلْجِ عَنْكَ مَسَالِكاً

كَانَتْ كُفايتَها اللَّيالي السُّودُ

وَبَدا جَبِينُكَ في الدُّجَى فَكأَنَّهُ

فِيهنَّ مِن فَلَقِ الصَّباحِ عَمُودُ

مَا بَيْنَ أَوْدِيَةٍ وَبَيْنَ شَوَاهِقٍ

لِلخيلِ مُنْحدِرٌ بِها وَصُعُودُ

قَدْ أَقْسَمَتْ أَكُوَارُها وَسُرُوجُها

لا سَارَ في ظَهْرٍ بِمثْلِكَ عُودُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الكامل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة لما تجلى وجه من
الصفحة التالية ومالي والإسهاب وهي مناقب

المساهمات

معلومات عن السراج الوراق

avatar

السراج الوراق حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alseraj-alwaraq@

متابعة

554

قصيدة

1

الاقتباسات

54

متابعين

عمر بن محمد بن حسن، أبو حفص، سراج الدين الوراق. شاعر مصر في عصره. كان كاتباً لواليها الأمير يوسف بن سباسلار. له (ديوان شعر) كبير، في سبعة مجلدات، اختار منه ...

المزيد عن السراج الوراق

اقتراحات المتابعة

avatar

القاضي عياض

poet-Qadi-Ayyad@

متابعة
متابعة
avatar

المعتضد بن عباد

poet-al-Mutadid-bin-Abbad@

متابعة
متابعة
اقتباسات السراج الوراق

اقرأ أيضا لـ السراج الوراق :

إذا بحت بالشكوى عنيت معاشرا
وفاتك بجرح سيف لحظه
علمت زكي الدين أني مطالب
فديت الديوك بذبح عظيم
سبق السراج إلى امتدا
نجلك القابل للمدح
يخاف التبر سطوة راحتيه
وقد كنت أعزل عنها وفي
من كل خواض الغمار بلأمة
مولاي أقسم لم تعد في منزلي
سلام على الصدر الذي عنده قلبي
ويوم سموم خلت أن نسيمه
منيتها منزلة قد علت
نفق الإكديش يا منتخب
زففت البكر من مدحي

أضف شرح او معلومة