أفدي التي كلما حليتها صفة - ابن نباته المصري - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » ابن نباته المصري » أفدي التي كلما حليتها صفة

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 7

طباعة

أفدِي التي كلما حلّيتها صفة

كادت مراشف ذكراها تحلّيني

تقلي محبًّا وتشوي قلبه وندى

تاج الشريعة يدنيني وينشيني

لا يعدم المدح من قاضي القضاة لهىً

لا يدّعي حصرها نظم الدواوين

بقيَّة القوم مع قرب النجوم لهم

همّ بمالِ اليتامى والمساكين

في رتبتي علمهم والجود ثم لهم

فرط العلوّ ورجحان الموازين

ناسبت في كلِّ عامٍ من عوارفه

مواسمَ الفضل أرويها وترويني

ألعصر أقرأ تعويذاً لحاسده

من شرِّ حاسدها والعصر تقريني

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر البسيط

قافية الياء (ي)

الصفحة السابقة في خده وعذاره الفتان

الصفحة التالية قل للإمام الذي لولا عواطفه

ابن نباته المصري

العصر المملوكي

poet-abn-nbath@

1727

قصيدة

6

الاقتباسات

111

متابعين

محمد بن محمد بن محمد بن الحسن الجذامي الفارقي المصري أبو بكر جمال الدين. شاعر عصره، وأحد الكتاب المترسلين العلماء بالأدب، أصله من ميافارقين، ومولده ووفاته في القاهرة. وهو من ...

المزيد عن ابن نباته المصري

مالك بن المرحل

poet-Malik-ibn-al-Murahhal@

النبهاني العماني

poet-Omani-Nabhani@

لا ييأسن من الجراية معسر

وحقكم لا مر بي الصبر عنكم

أهدي لبابك أوراقا ملفقة

طحانكم قد زهى جمالا

نظير أب كنا فقدنا ومحبوب

فتحت للناس أبواب المقاصد لا

ألا قل لقاضي قضاة الأنام

سألته عن قومه فانثنى

وبأيمن طالع عقد سني

في كل يوم خلعة ملئت بها

على اليمن والنعمى ليال تبسمت

كم مدحة قد أجدتها غزلا

عذرا لجاجتي المهدي لأنعمكم

جفاني الدرهم من بعدكم

ألا رب ليل واعدت فيه بالجفا

أضف شرح او معلومة