الديوان » العصر المملوكي » السراج الوراق » رفلت بها في حلة علمية

عدد الابيات : 5

طباعة

رَفَلْتُ بها في حُلَّةٍ عَلَمِيَّةٍ

خِلالُكَ فيها أَعجزَتَْ كُلَّ راقِمِ

وَتَفصيلةٌ كادَتْ تكونُ لِرِقَّةٍ

وَلِينٍ أَراها من ثِيابٍ الأَراقِمِ

وَيانِعُ أَترُجٍّ كأَنَّ نَسِيمَهُ

ثَناؤكَ إذْ لا يُسْتطاعُ لِكاتِمِ

جسوُمُ لُجينٍ في غلائِلَ عَسْجِدٍ

وأَنمُلُ حُسَّابٍ بِغيرِ مَعَاصِم

وَقالوا لَقَد جَاءَتْ إليكَ هَنيئَةً

فَقُلتُ كَذا تَأْتي هَدِيَّةُ حَاتِمِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة لا تأخذن عنها السروج واللجم
الصفحة التالية توجه لو مي على لائمي

المساهمات

معلومات عن السراج الوراق

avatar

السراج الوراق حساب موثق

العصر المملوكي

poet-alseraj-alwaraq@

متابعة

554

قصيدة

1

الاقتباسات

53

متابعين

عمر بن محمد بن حسن، أبو حفص، سراج الدين الوراق. شاعر مصر في عصره. كان كاتباً لواليها الأمير يوسف بن سباسلار. له (ديوان شعر) كبير، في سبعة مجلدات، اختار منه ...

المزيد عن السراج الوراق

اقتراحات المتابعة

avatar

الشريف المرتضى

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة
متابعة
avatar

مالك بن المرحل

poet-Malik-ibn-al-Murahhal@

متابعة
متابعة
اقتباسات السراج الوراق

اقرأ أيضا لـ السراج الوراق :

قالوا اتخذه لؤلؤا كحلا يفيدك في
لم يعدني محمد مذ تشكيت
حبل المودة بيننا لم ينقض
أتاج الدين كنت محل قصدي
وصلت ضحيتك التى أرسلتها
جنونه بغناه
أقول لعذالي ولم يعرفوا الهوى
وذى دمل كالدهر شدة قسوة
بينا أفارق رجفة مرهوبة
سقاها فهل أبصرت شمسا منيرة
حلم الوزير أحمد أفرط أو
زففت البكر من مدحي
شكار قد آليت عيني فداه
مولاي فخر الدين أرسلتها
يخرج الطيب سهلا

أضف شرح او معلومة