الديوان » العصر الجاهلي » الخنساء » كنا كأنجم ليل وسطها قمر

عدد الابيات : 3

طباعة

كُنّا كَأَنجُمِ لَيلٍ وَسطَها قَمَرُ

يَجلو الدُجى فَهَوى مِن بَينِنا القَمَرُ

يا صَخرُ ما كُنتُ في قَومٍ أُسَرُّ بِهِم

إِلّا وَإِنَّكَ بَينَ القَومِ مُشتَهِرُ

فَاِذهَب حَميداً عَلى ما كانَ مِن حَدَثٍ

فَقَد سَلَكتَ سَبيلاً فيهِ مُعتَبَرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة دعوتم عامرا فنبذتموه
الصفحة التالية كنا كغصنين في جرثومة بسقا

المساهمات

معلومات عن الخنساء

avatar

الخنساء حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-al-khansa@

متابعة

101

قصيدة

17

الاقتباسات

2513

متابعين

تُماضر بنت عمرو بن الحارث بن الشريد، الرياحية السُّلَمية، من بني سُليم، من قيس عيلان، من مضر. أشهر شواعر العرب، وأشعرهن على الإطلاق. من أهل نجد، عاشت أكثر عمرها في العهد ...

المزيد عن الخنساء

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو أذينه

poet-abo-uthaina@

متابعة
متابعة
avatar

الحارث بن مر

poet-harith-bin-mor@

متابعة
متابعة
اقتباسات الخنساء

اقرأ أيضا لـ الخنساء :

تقول نساء شبت من غير كبرة
أمن حدث الأيام عينك تهمل
ذري عنك أقوال الضلال كفى بنا
من حس لي الأخوين
يا لهف نفسي على صخر وقد لهفت
أعيني فيضي ولا تبخلي
تعرقني الدهر نهسا وحزا
أيا عيني ويحكما استهلا
يا أم عمرو ألا تبكين معولة
مرهت عيني فعيني
يا عين جودي بالدموع الغزار
أنى تأوبني الأحزان والسهر
ما بال عينيك منها دمعها سرب
ألا يا عين فانهمري وقلت
أبكي على البطل الذي

أضف شرح او معلومة