الديوان » العصر الجاهلي » الخنساء » إن الزمان وما يفنى له عجب

عدد الابيات : 3

طباعة

إِنَّ الزَمانَ وَما يَفنى لَهُ عَجَبٌ

أَبقى لَنا ذَنَباً وَاِستُؤصِلَ الراسُ

أَبقى لَنا كُلَّ مَجهولٍ وَفَجَّعَنا

بِالحالِمينَ فَهُم هامٌ وَأَرماسُ

إِنَّ الجَديدَينِ في طولِ اِختِلافِهِما

لا يَفسُدانِ وَلَكِن يَفسُدُ الناسُ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن الخنساء

avatar

الخنساء حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-al-khansa@

101

قصيدة

17

الاقتباسات

2513

متابعين

تُماضر بنت عمرو بن الحارث بن الشريد، الرياحية السُّلَمية، من بني سُليم، من قيس عيلان، من مضر. أشهر شواعر العرب، وأشعرهن على الإطلاق. من أهل نجد، عاشت أكثر عمرها في العهد ...

المزيد عن الخنساء

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة