الديوان » العصر الجاهلي » تأبط شراً » جزى الله فتياناً على العوص أمطرت

عدد الابيات : 5

طباعة

جَزى اللَهُ فِتياناً عَلى العَوصِ أَمطَرَت

سَمائُهُمُ تَحتَ العَجاجَةِ بِالدَمِ

وَقَد لاحَ دَوءُ الفَجرِ عَرضاً كَأَنَّهُ

بِلَمحَتِهِ أَقرابُ أَبلَقَ أَدهَمِ

فَإِنَّ شِفاءَ الداءِ إِدراكُ ذَحلَةٍ

صَباحاً عَلى آثارِ حَومٍ عَرَمرَمِ

وَضارَبَهُم بِالسَفحِ إِذ عارَضَتهُمُ

قَبائِلُ مِن أَبناءِ قَسرٍ وَخَثعَمِ

ضِراباً غَدا مِنهُ اِبنُ حاجِزَ هارِباً

ذُرا الصَخرِ في حَدرِ الرَجيلِ المُدَيَّمِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة هلا سألت عميراً عن مصاولت
الصفحة التالية يقول لي الخلي وبات جلساً

المساهمات

معلومات عن تأبط شراً

avatar

تأبط شراً حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-tibt-shra@

متابعة

57

قصيدة

3

الاقتباسات

416

متابعين

ثابت بن جابر بن سفيان، أبو زهير، الفهمي، من مضر. شاعر عدّاء، من فتاك العرب في الجاهلية. كان من أهل تهامة. شعره فحل، استفتح الضبي مفضلياته بقصيدة له، مطلعها:|#يا عيد مالك ...

المزيد عن تأبط شراً

اقتراحات المتابعة

avatar

أسماء المرية

poet-asma-almria@

متابعة
متابعة
avatar

المثقب العبدي

poet-almthab-alabdi@

متابعة
متابعة
اقتباسات تأبط شراً

اقرأ أيضا لـ تأبط شراً :

أنا الذي نكح الغيلاء في بلد
سلكو الطريق وريقهم بحلوقهم
مالك من أير سليب الخلة
ما إن أراك وأنت إلا شاحب
إني لمهد من ثناء فقاصد
ألا من مبلغ فتيان فهم
يا عيد ما لك من شوق وإيراق
إنا بالشعب الذي دون سلع
ألا هل أتى الحسناء أن حليلها
أضافت إليه طرقة الليل مافتاً
يانار شبت فارتفقت لضوإها
تقول سليمى لجاراتها
وقالوا لها لا تنكحيه فإنه
ألا عجب الفتيان من أم مالك
قعقعت حضني حاجز وصحابه

أضف شرح او معلومة