الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » تنادوا ظاعنين غداة قالوا

عدد الابيات : 3

طباعة

تَنادَوا ظَاعِنينَ غَداةَ قالوا

أَصابَ الأَرضَ مِن مَطَرٍ مُصيبُ

لَعَلَّ شَوائِماً رَمَقَت وَميضاً

تَبيدُ وَما لَها فيهِ نَصيبُ

وَقَد تَنجو النُفوسُ بِأَرضِ جَدبٍ

وَيُهلِكُ أَهلَهُ المَغنى الخَصيبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة لسانك عقرب فإذا أصابت
الصفحة التالية رغبنا في الحياة لفرط جهل

المساهمات

معلومات عن أبو العلاء المعري

avatar

أبو العلاء المعري حساب موثق

العصر العباسي

poet-almaarri@

متابعة

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2324

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبان الالحقي

poet-aban-al-haqi@

متابعة
متابعة
avatar

ابن حجاج

poet-ibn-hajjaj@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو العلاء المعري

اقرأ أيضا لـ أبو العلاء المعري :

تنسكت بعد الأربعين ضرورة
الناس بالأقدار نالوا كل ما
أمامة كيف لي بإمام صدق
رب الجواد فرى عينا لمأكله
وردت إلى دار المصائب مجبرا
تعالى الله ما تلقى المطايا
وجدتكم لم تعرفوا سبل الهدى
القلب كالماء والأهواء طافية
قد ندمنا على القبيح فأمسي
عش يا ابن آدم عدة الوزن الذي
فعلت فعل تجار مخسرين به
هون عليك ولا تبال بحادث
وجدت سجايا الفضل في الناس غربة
إذا ما عانق الخمسين حي
أما حياتي فما لي عندها فرج

أضف شرح او معلومة